نام کتاب : النفحة المسكية فى الرحلة المكية نویسنده : السُّوَيْدي جلد : 1 صفحه : 204
[جامع القلعة]
ومما منّ الله به علي أني صليت الجمعة في جامع القلعة، وجامع القلعة- كما قال المؤرخ- كان في الأصل كنيسة «1» ، وقبلها كان مذبحا للخليل إبراهيم عليه الصلاة والسلام، وكان به صخرة يجلس عليها لحلب المواشي، ثم صار مسجدا جامعا في أيام ابن مرداس «2» ، وكان يعرف بمقام إبراهيم الأعلى «3» وبه تقام الخبة، وهو موضع مبارك يزار «4» .
نام کتاب : النفحة المسكية فى الرحلة المكية نویسنده : السُّوَيْدي جلد : 1 صفحه : 204